اس يواس عضو نشيط جداً
عدد المساهمات : 257 تاريخ التسجيل : 08/10/2009 العمر : 36 الموقع : عدن غييييير!!!! العمل/الترفيه : جااامعي المزاج : ولهاااان حاااير
| موضوع: القصة التي أبكت حبيب الخلق سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم الأحد ديسمبر 27, 2009 7:00 am | |
| [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]القصة التي أبكت حبيب الخلق سيدنا محمد(ص), أفلا تقرأونها؟ السلام >> >>عليكم ورحمة الله , >> >> >> >>روى يزيد الرقاشي عن أنس بن مالك قال: جاء جبريل إلى النبي صلى >>الله >> >>عليه وسلم في ساعةٍ ما كان يأتيه فيها متغيّر اللون، فقال له >>النبي >> >>صلى الله عليه وسلم: (( مالي أراك متغير اللون )) فقال: يا محمد >> >>جئتُكَ في الساعة التي أمر الله بمنافخ النار أن تنفخ فيها، ولا >>ينبغي >> >>لمن يعلم أن جهنم حق، و أن النار حق، وأن عذاب القبر حق، وأن عذاب >> >>الله أكبر أنْ تقرّ عينه حتى يأمنها. >> >> >> >>فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ((يا جبريل صِف لي جهنم )) >> >> >> >>قال: نعم، إن الله تعالى لمّا خلق جهنم أوقد عليها ألف سنة >>فاحْمَرّت، >> >>ثم أوقد عليها ألف سنة فابْيَضّت، ثم أوقد عليها ألف سنة >>فاسْوَدّت، >> >>فهي سوداء مُظلمة لا ينطفئ لهبها ولا >> >>جمرها >> >> >> >>والذي بعثك بالحق، لو أن خُرْم إبرة فُتِحَ منها لاحترق أهل الدنيا >>عن >> >>آخرهم من حرّها . >> >> >> >>والذي بعثك بالحق، لو أن ثوباً من أثواب أهل النار عَلِقَ بين >>السماء >> >>و الأرض، لمات جميع أهل الأرض من نَتَنِهَا و حرّها عن آخرهم لما >> >>يجدون >>من حرها .. >> >> >> >>والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أن ذراعاً من السلسلة التي ذكرها الله >> >>تعالى في كتابه وُضِع على جبلٍ لَذابَ حتى يبلُغ الأرض السابعة . >> >> >> >>والذي بعثك بالحق نبياً ، لو أنّ رجلاً بالمغرب يُعَذّب لاحترق >>الذي >> >>بالمشرق من شدة عذابها . >> >> >> >>حرّها شديد ، و قعرها بعيد ، و حليها حديد ، و شرابها الحميم و >>الصديد >> >>، و >> >>ثيابها مقطعات النيران ، لها سبعة أبواب، لكل باب منهم جزءٌ مقسومٌ >>من >> >>الرجال والنساء . >> >> >> >>فقال صلى الله عليه وسلم: (( أهي كأبوابنا هذه ؟! )) >> >> >> >>قال: لا ، ولكنها مفتوحة، بعضها أسفل من بعض، من باب إلى باب مسيرة >> >>سبعين سنة، كل باب منها أشد حراً من الذي يليه سبعين ضعفاً ، يُساق >> >>أعداء الله إليها فإذا انتهوا إلى بابها استقبلتهم الزبانية >>بالأغلال >> >>و السلاسل، فتسلك السلسلة في فمه وتخرج >> >>من دُبُرِه >>، وتُغَلّ يده اليسرى إلى عنقه، وتُدخَل يده اليمنى في >> >>فؤاده، وتُنزَع من بين كتفيه ، وتُشدّ بالسلاسل، ويُقرّن كل آدمي >>مع >> >>شيطان في سلسلة ، ويُسحَبُ على وجهه ، وتضربه الملائكة بمقامع من >> >>حديد، كلما أرادوا أن يخرجوا >> >>منها من غم أُعيدوا فيها . >> >> >> >>فقال النبي صلى الله عليه وسلم: (( مَنْ سكّان هذه الأبواب ؟! )) >> >> >> >>فقال: أما الباب الأسفل ففيه المنافقون، ومَن كفر مِن أصحاب >>المائدة، >> >>وآل فرعون ، و اسمها الهاوية .. >> >> >> >>و الباب الثاني فيه المشركون و اسمه الجحيم .. >> >> >> >>و الباب الثالث فيه الصابئون و اسمه سَقَر .. >> >> >> >>و الباب الرابع >> >>فيه ابليس و من تَبِعَهُ ، و المجوس ، و اسمه لَظَى .. >> >> >> >>و الباب الخامس فيه اليهود و اسمه الحُطَمَة . >> >> >> >>و الباب السادس فيه النصارى و اسمه العزيز ، ثم أمسكَ جبريلُ حياءً >>من >> >> >>رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له عليه السلام: ((ألا تخبرني >>من >> >>سكان الباب السابع ؟ )) >> >> >> >>فقال: فيه أهل >> >>الكبائر من أمتك الذين ماتوا و لم يتوبوا . فخَرّ النبي صلى الله >>عليه >> >>وسلم مغشيّاً عليه، فوضع جبريل رأسه على حِجْرِه حتى أفاق، فلما >>أفاق >> >>قال عليه الصلاة و السلام: (( يا جبريل عَظُمَتْ مصيبتي ، و اشتدّ >> >>حزني ، أَوَ يدخل >> >>أحدٌ من أمتي النار ؟؟؟ )) >> >> >> >>قال: نعم ، أهل الكبائر من أمتك . >> >> >> >>ثم بكى رسول الله صلى الله عليه وسلم، و بكى جبريل >> >>. >> >> >> >>و دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم منزله و احتجب عن الناس ، فكان >>لا >> >>يخرج إلا إلى الصلاة يصلي و يدخل و لا يكلم أحداً، يأخذ في الصلاة >> >>يبكي و يتضرّع إلى الله تعالى . >> >> >> >>فلما كان اليوم الثالث ، أقبل أبو بكر رضي الله عنه حتى وقف بالباب >>و >> >> >>قال: السلام عليكم يا أهل بيت الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ >>فلم >> >>يُجبه أحد فتنحّى باكياً. . >> >> >> >>فأقبل عمر رضي الله عنه فوقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل >>بيت >> >>الرحمة، هل إلى رسول الله من سبيل ؟ فلم يُجبه أحد فتنحّى يبكي. >> >> >> >>فأقبل سلمان الفارسي حتى وقف بالباب و قال: السلام عليكم يا أهل >>بيت >> >>الرحمة، هل إلى مولاي رسول الله من سبيل ؟ فأقبل يبكي مرة، ويقع >>مرة، >> >>ويقوم أخرى حتى أتى بيت فاطمة ووقف بالباب ثم قال: السلام عليك يا >> >>ابنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكان علي رضي الله عنه غائباً >>، >> >>فقال: يا ابنة رسول الله ، إنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قد >>احتجب >> >>عن الناس فليس يخرج إلا إلى الصلاة فلا يكلم أحداً و لا يأذن لأحدٍ >>في >> >>الدخول . >> >> >> >>فاشتملت فاطمة بعباءة قطوانية و أقبلت >> >>حتى وقفت على باب رسول الله صلى الله عليه وسلم >>ثم سلّمت و قالت : يا >> >>رسول الله أنا فاطمة ، ورسول الله ساجدٌ يبكي، فرفع رأسه و قال: (( >>ما >> >>بال قرة عيني فاطمة حُجِبَت عني ؟ افتحوا لها الباب )) >> >> >> >>ففتح لها الباب فدخلت ، فلما نظرت إلى رسول الله صلى الله عليه >>وسلم >> >>بكت بكاءً شديداً لما رأت من حاله مُصفرّاً متغيراً قد ذاب لحم >>وجهه >> >>من البكاء و الحزن ، فقالت: يا رسول الله ما الذي نزل عليك ؟! >> >> >> >>فقال: >> >>(( يا فاطمة جاءني جبريل و وصف لي أبواب جهنم ، و أخبرني أن في >>أعلى >> >>بابها أهل الكبائر من أمتي ، فذلك الذي أبكاني و أحزنني )) >> >> >> >>قالت: يا رسول الله كيف يدخلونها ؟! >> >> >> >>قال: (( بلى تسوقهم الملائكة إلى النار ، و لا تَسْوَدّ وجوههم ، و >>لا >> >>تَزْرَقّ أعينهم ، و لا يُخْتَم على أفواههم ، و لا يقرّنون مع >> >>الشياطين ، و لا يوضع عليهم السلاسل و الأغلال )) >> >> >> >>قالت: يا رسول الله >>كيف تقودهم الملائكة ؟! >> >> >> >>قال: (( أما الرجال فباللحى، و أما النساء فبالذوائب >> >>و النواصي .. فكم من ذي شيبةٍ من أمتي يُقبَضُ على لحيته وهو >>ينادي: >> >>واشَيْبتاه واضعفاه ، و كم من شاب قد قُبض على لحيته ، يُساق إلى >> >>النار وهو ينادي: واشباباه واحُسن صورتاه ، و كم من امرأة من أمتي >>قد >> >>قُبض على ناصيتها تُقاد >> >>إلى النار و هي تنادي: وافضيحتاه واهتك ستراه ، حتى يُنتهى بهم إلى >> >>مالك ، فإذا نظر إليهم مالك قال للملائكة: من هؤلاء ؟ فما ورد عليّ >>من >> >>الأشقياء أعجب شأناً من هؤلاء ، لم تَسْوَدّ وجوههم ولم تَزرقّ >>أعينهم >> >>و لم يُختَم على >> >>أفواههم و لم يُقرّنوا مع الشياطين و لم توضع السلاسل و الأغلال في >> >>أعناقهم !! >> >> >> >>فيقول الملائكة: هكذا أُمِرنا أن نأتيك بهم على هذه الحالة . >> >> >> >>فيقول لهم مالك: يا معشر الأشقياء من أنتم ؟! >> >> >> >>وروي >>في خبر آخر : أنهم لما قادتهم الملائكة قالوا : وامحمداه ، فلما >> >>رأوا مالكاً نسوا اسم محمد صلى الله عليه وسلم من هيبته ، فيقول >>لهم : >> >>من أنتم؟ فيقولون: نحن ممن أُنزل علينا القرآن،ونحن ممن يصوم رمضان >>. >> >>فيقول لهم مالك: ما أُنزل القرآن إلا على أمة محمد صلى الله عليه >>وسلم >> >>، فإذا سمعوا اسم محمد صاحوا : نحن من أمة محمد صلى الله عليه وسلم >>. >> >> >> >>فيقول لهم مالك : أما كان لكم في القرآن زاجرٌ عن معاصي الله تعالى >>.. >> >>فإذا وقف بهم على شفير جهنم، ونظروا إلى النار وإلى الزبانية >>قالوا: >> >>يا مالك ائذن لنا نبكي على أنفسنا ، فيأذن لهم ، فيبكون الدموع حتى >>لم >> >>يبق لهم دموع >> >>، فيبكون الدم ، فيقول مالك: ما أحسن هذا البكاء لو كان في الدنيا، >> >>فلو كان في الدنيا من خشية الله ما مسّتكم النار اليوم . >> >> >> >>فيقول مالك للزبانية : ألقوهم .. ألقوهم في النار >> >> >> >>فإذا أُلقوا >>في النار نادوا بأجمعهم : لا إله إلا الله ، فترجع النار >> >>عنهم ، فيقول مالك: يا نار خذيهم، فتقول : كيف آخذهم و هم يقولون >>لا >> >>إله إلا الله؟ فيقول مالك: نعم، بذلك أمر رب العرش، فتأخذهم ، >>فمنهم >> >>من تأخذه إلى قدميه، ومنهم من تأخذه إلى ركبتيه، ومنهم من تأخذه >>إلى >> >>حقويه، ومنهم من تأخذه إلى حلقه، فإذا أهوت النار إلى وجهه قال >>مالك: >> >>لا تحرقي وجوههم فطالما سجدوا للرحمن في الدنيا، و لا تحرقي قلوبهم >> >>فلطالما عطشوا في شهر رمضان . فيبقون ما شاء الله فيها ، ويقولون: >>يا >> >>أرحم الراحمين يا حنّان يا منّان، فإذا أنفذ الله تعالى حكمه قال: >>يا >> >>جبريل ما فعل العاصون من أمة محمد صلى الله عليه وسلم ؟ فيقول: >>اللهم >> >>أنت أعلم بهم . فيقول انطلق فانظر ما حالهم >> >> >> >>فينطلق جبريل عليه السلام إلى مالك و هو على منبر من نار في وسط >>جهنم، >> >>فإذا نظر مالك على جبريل >> >>عليه السلام قام تعظيماً له >>، فيقول له يا جبريل : ماأدخلك هذا الموضع >> >>؟ فيقول: ما فَعَلْتَ بالعصابة العاصية من أمة محمد ؟ فيقول مالك: >>ما >> >>أسوأ حالهم و أضيَق مكانهم،قد أُحرِقَت أجسامهم، و أُكِلَت لحومهم، >> >>وبقِيَت وجوههم و >> >>قلوبهم يتلألأ فيها الإيمان . >> >> >> >>فيقول جبريل: ارفع الطبق عنهم حتى انظر إليهم . قال فيأمر مالك >> >>الخَزَنَة فيرفعون الطبق عنهم، فإذا نظروا إلى جبريل وإلى حُسن >>خَلقه، >> >>علموا أنه ليس من ملائكة العذاب فيقولون : من هذا العبد الذي لم نر >> >>أحداً قط أحسن منه ؟ فيقول مالك : هذا جبريل الكريم الذي كان يأتي >> >>محمداً صلى الله عليه وسلم بالوحي ، فإذا سمعوا ذِكْر محمد صلى >>الله >> >>عليه وسلم صاحوا بأجمعهم: يا جبريل أقرئ محمداً صلى الله عليه وسلم >> >>منا السلام، وأخبره أن معاصينا فرّقت بيننا وبينك، وأخبره بسوء >>حالنا >> >>. >> >> >> >>فينطلق جبريل حتى يقوم بين يدي الله تعالى ، فيقول >>الله تعالى: كيف >> >>رأيت أمة محمد؟ فيقول: يارب ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . >> >> >> >>فيقول: هل سألوك شيئاً ؟ فيقول: يا رب نعم، سألوني أن أُقرئ نبيّهم >> >>منهم السلام و أُخبره بسوء حالهم فيقول الله تعالى : انطلق فأخبره >>. >> >> >> >>فينطلق جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهو في خيمة من درّة >>بيضاء >> >>لها أربعة آلاف باب، لكل باب مصراعان من ذهب ، فيقول: يا محمد . قد >> >>جئتك من عند العصابة العصاة الذين يُعذّبون >> >>من أمتك في النار ، وهم يُقرِئُونك السلام ويقولون ما أسوأ حالنا، >> >>وأضيق مكاننا . >> >>>> >>فيأتي النبي صلى الله عليه وسلم إلى تحت العرش فيخرّ ساجداً ويثني >>على >> >>الله تعالى ثناءً لم يثنِ عليه أحد مثله .. >> >> >> >>فيقول الله تعالى : ارفع رأسك ، و سَلْ تُعْطَ ، و اشفع تُشفّع . >> >> >> >>فيقول: (( يا رب الأشقياء من أمتي قد أنفذتَ فيهم حكمك وانتقمت >>منهم، >> >> >>فشفّعني فيهم )) >> >> >> >>فيقول الله تعالى : قد شفّعتك فيهم ، فَأْتِ النار فأخرِج منها من >>قال >> >>لا إله إلا الله . فينطلق النبي صلىالله عليه وسلم فإذا نظر مالك >> >>النبي صلى الله عليه وسلم قام تعظيماً له فيقول : (( يا مالك ما >>حال >> >>أمتي الأشقياء ؟! )) >> >> >> >>فيقول: ما أسوأ حالهم و أضيق مكانهم . فيقول محمد صلى الله عليه >>وسلم >> >>: (( افتح الباب و ارفع الطبق )) ، فإذا نظر أصحاب النار إلى محمد >>صلى >> >>الله عليه وسلم صاحوا بأجمعهم فيقولون: يا محمد ، أَحْرَقت النار >> >>جلودنا و أحرقت أكبادنا، فيُخرجهم جميعاً و قد صاروا فحماً قد >>أكلتهم >> >>النار فينطلق بهم إلى نهر بباب الجنة يسمى نهر الحيوان ، فيغتسلون >>منه >> >>فيخرجون منه شباباً جُرْدَاً مُرْدَاً مُكحّلين و كأنّ وجوههم مثل >> >>القمر ، مكتوب على جباههم "الجهنّميون عتقاء الرحمن من النار" ، >> >>فيدخلون الجنة فإذا رأى أهل النار >>أن المسلمين قد أُخرجوا منها قالوا >> >>: يا ليتنا كنا مسلمين وكنا نخرج من النار، وهو قوله تعالى : >> >> >> >>} رُبّمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفََرَواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ >>{ >> >>[ الحجر:] >> >> >> >>*و عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (( اذكروا من النار ما >>شئتم، >> >>فلا تذكرون شيئاً إلا وهي أشد منه )) >> >> >> >>* و قال: (( إنّ أَهْوَن أهل النار >> >>عذاباً لَرجلٌ في رجليه نعلان من نار ، يغلي منهما دماغه، كأنه >>مرجل، >> >>مسامعه جمر، وأضراسه جمر، و أشفاره لهب النيران، و تخرج أحشاء بطنه >>من >> >>قدميه ، و إنه لَيَرى أنه أشد أهل النار عذاباً، و إنه مِن أهون >>أهل >> >>النار عذاباً وعن ميمون بن مهران أنه لما نزلت هذه الآية : } وَ إِنَّ جَهَنّمَ لَمَوْعِدُهُمْ أَجْمَعِينَ { [ الحجر:43 ] ، وضع سلمان يده على رأسه و خرج هارباً ثلاثة أيام ، لا يُقدر عليه حتى جيء به .
اللهم أَجِرْنَا من النار . اللهم أجرنا من النار .. اللهم أجرنا من النار ..
اللهم أَجِر كاتب هذه الرسالة من النار .. اللهم أجر قارئها من النار اللهم أجر مرسلها من النار . اللهم أجرنا والمسلمين من النار .
آمين . آمين . آمين.
انشرها و لك الدعاء و الأجر إن شاء الله تعالي والسلام عليكم ورحمة الله.... اللهم إني إسألك حبك وحب من أحبك وحب كل عمل يقربني إلى حبك يا الله احبكم من قلبي
| |
|
الشلهوب إداري
عدد المساهمات : 271 تاريخ التسجيل : 09/05/2009
| موضوع: رد: القصة التي أبكت حبيب الخلق سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم الخميس فبراير 04, 2010 10:22 pm | |
| | |
|
جار المستقبل عضو ذهبي
عدد المساهمات : 1233 تاريخ التسجيل : 03/05/2009 الموقع : ": في كل بقاع الفن والإبداع ":
| موضوع: رد: القصة التي أبكت حبيب الخلق سيدنا محمدصلى الله عليه وسلم الأحد فبراير 07, 2010 9:53 pm | |
| اخي الكريم لاتكتب محمد ( ص) مشكور على القصة المثيرة تقبل مروري | |
|